و
ما د.نبيل فاروق إلا بوق مخابراتي مُوجّه تم استغلاله منذ ثمانينيات القرن
العشرين بحيث يصنع في أذهان المراهقين و الشباب صورة خيالية مليئة بالأمل و
الإنتصارات الزائفة للمخابرات و الجيش أحياناً حتى تنشأ أجيال على خلفية
تقدير و تقديس "حُماة الوطن" ..
و العجيب أنه لا يزال حتى الآن يتعامل بنفس الأسلوب و لم يُعن بتطوير أدواته ..
في انتظار بوق المرحلة بعد أن احترق هذا الكارت و انتهت صلاحيته.
و العجيب أنه لا يزال حتى الآن يتعامل بنفس الأسلوب و لم يُعن بتطوير أدواته ..
في انتظار بوق المرحلة بعد أن احترق هذا الكارت و انتهت صلاحيته.
No comments:
Post a Comment