محمد
دحلان العميل الإسرائيلي القذر ذو التاريخ البذئ الذي حدا بحركة فتح
المنبطحة حتى النخاع في الخضوع لإسرائيل أن تطرده من صفوفها و صاحب المجهود
المميز في ادخال عناصر فلسطينية مسلحة لمساعدة قوات الإنقلاب في فض اعتصام
رابعة يحظى بدعم خارجي ظهر جلياً في بدء الطنطنة له و مهاجمة رئيس السلطة
الفلسطينية محمود عباس الفاسد سيء السمعة علناً في الإعلام المصري مع وائل
الإبراشي البوق الإعلامي المخابراتي بامتياز
مع مكالمة هاتفية تأييدية له و منددة بعباس من نجيب ساويرس الذي دعم حركة
تمرد بقوة مالياً و الذي سبق له التصريح بدفع 3 مليارات جنيه لمكافحة نجاح
تيار الإسلام السياسي في الإنتخابات و الذي يرى في دحلان أمل فلسطين.
أعتقد أن دحلان بشكل أو بآخر سيكون هو المتحكم في السياسة الرسمية الفلسطينية قريباً ... و ذلك بانتخابات رئاسية يتم إجبار محمود عباس عليها و إما أن يدخلها رسمياً أو يُحرك الخيوط من وراء الستار لأن الرفض الشعبي له شديد لأن رائحة عمالته تزكم النفوس.
الشرق الأوسط يُعاد تشكيله بعُنف للخلاص من الكروت القديمة المُحترقة و التي تُمثِّل حقبة انتهت فاعليتها و تكلست رموزها، المستقبل لمن يضمن مصالح اسرائيل بصورة مُطلقة و يقمع الإسلام السياسي و روافده من النشاطات الدعوية و الإجتماعية و البُعد الديني الذي لا يزال و لو بصورة باهتة شاحبة يُمثِّل قيمة معنوية نظرية لشعوب المنطقة.
أعتقد أن دحلان بشكل أو بآخر سيكون هو المتحكم في السياسة الرسمية الفلسطينية قريباً ... و ذلك بانتخابات رئاسية يتم إجبار محمود عباس عليها و إما أن يدخلها رسمياً أو يُحرك الخيوط من وراء الستار لأن الرفض الشعبي له شديد لأن رائحة عمالته تزكم النفوس.
الشرق الأوسط يُعاد تشكيله بعُنف للخلاص من الكروت القديمة المُحترقة و التي تُمثِّل حقبة انتهت فاعليتها و تكلست رموزها، المستقبل لمن يضمن مصالح اسرائيل بصورة مُطلقة و يقمع الإسلام السياسي و روافده من النشاطات الدعوية و الإجتماعية و البُعد الديني الذي لا يزال و لو بصورة باهتة شاحبة يُمثِّل قيمة معنوية نظرية لشعوب المنطقة.
No comments:
Post a Comment