جائها ذابلاً يحمل أطنان الهموم على كاهليه، رائيًا العالم كئيب رمادي اللون ...
هدهدته و هي تُخلِّل خصلات شعره بأصابعها حتى نام بين يديها ..
استيقظ على صوتها الحنون الدافئ، و تفتحت عيناه ليجد العالم و قد لوَّنه طيف قوس قُزح.
هدهدته و هي تُخلِّل خصلات شعره بأصابعها حتى نام بين يديها ..
استيقظ على صوتها الحنون الدافئ، و تفتحت عيناه ليجد العالم و قد لوَّنه طيف قوس قُزح.
No comments:
Post a Comment