حتى
مؤسسوا الفكر الليبرالي في الغرب أقصى ما قالوه في ابعاد الدين عن السياسة
أن اشترطوا ان من يحكم بالدين او يستخدمه في الحكم هو السلطة المدنية
الحاكمة ...
لم ينتزعوه تماماً من السياسة كما يريد أن يفعل من يسمون نفسهم بالنخبة و المثقفون لدينا.
إن كان الله عز و جل قد وضع في شريعته الإطار الخارجي الحاكم لكل شيء و قال في قرآنه "ما فرطنا في الكتاب من شيء" فمالنا نبحث بشتى الطرق عن وسيلة للإبتعاد عما ارتضاه الله لنا؟؟
الدين و الشريعة هما كالمبادئ فوق الدستورية ...
لا تفعل كذا، هذا حرام شرعاً، ابتعد عن هذا ...
و ما دون ذلك "فأنتم أعلم بشئون دنياكم".
يا نكبتنا ..... ما لكم كيف تحكمون ؟؟
لم ينتزعوه تماماً من السياسة كما يريد أن يفعل من يسمون نفسهم بالنخبة و المثقفون لدينا.
إن كان الله عز و جل قد وضع في شريعته الإطار الخارجي الحاكم لكل شيء و قال في قرآنه "ما فرطنا في الكتاب من شيء" فمالنا نبحث بشتى الطرق عن وسيلة للإبتعاد عما ارتضاه الله لنا؟؟
الدين و الشريعة هما كالمبادئ فوق الدستورية ...
لا تفعل كذا، هذا حرام شرعاً، ابتعد عن هذا ...
و ما دون ذلك "فأنتم أعلم بشئون دنياكم".
يا نكبتنا ..... ما لكم كيف تحكمون ؟؟
No comments:
Post a Comment