هل يُدرِك الإسلامين دور الإعلام في قيادة الشعوب و توجيه أفكارهم؟؟
هل يبني الإسلاميون خطط و استراتيجيات للتعامل مع الإعلام و بناء نواة إعلامية منظمة و تطبق أحدث أساليب الإعلام المُوجَّه ؟؟
هل يعي الإسلاميون أن الإعلام و استثارة العاطفة جعلا أكثر من يُدلون بأصواتهم من النساء و كبار السن؟؟
هل يبدأ الإسلاميون في وضع خطط قصيرة و متوسطة و بعيدة المدى بالإضافة لإستراتيجيات علمية و منهجية لمشروع نهضة علمية و اقتصادية و تربوية و تعليمية و تثقيفية حتى يكون لهم مشروع حقيقي يتكلمون عنه؟؟
هل يفهم الإسلاميون أن اسطورة الشعب المتدين بطبعه لا وجود لها على الواقع و أن تأثير الإعلام و الأدب و الفن كافي لدحر كل مجهود السنوات الطيلة بل العقود الممتدة من الدعوة و الإصلاح و العمل المجتمعي؟؟
هل فكَّر الإسلاميون في كيفية استعادة الأرض التي خسروها لدى الشعب حتى أن أي أحد الآن لا توجد لديه أي ثقة في أي اسلامي نظراً للتشوه الذي تميز به الأداء السياسي لكافة الفصائل الإسلامية؟؟
هل وصل لعلم الإسلاميون أن الكلمات الرنانة و الخطب العصماء ليس لها في عالم الواقع مردود لأن الناس تريد أن ترى؟؟؟ و الرؤية هنا إعلامية في المقام الأول قبل أن تكون انجازات على أرض الواقع.
هل بدء الإعداد لتطوير منهجية الدعوة و العمل المجتمعي و التوسع في الفِكر و عدم التحزب المقيت للدفاع عن مصالح المجموعة و إن خالفت مقاصد الإسلام و الشرع و ذلك مع الوضع في الحسبان أن هيمنة العسكر ستمتد لعقود طويلة ... و بمعنى آخر أن المجال للتطوير الفكري و المنهجي المتدرج سيكون مفتوح إن تم التعامل بذكاء.
هل لاحظ الإسلاميون أن ما يستثير السلطة الغاصبة الغاشمة الموجودة حالياً هي الحراك الذي يتسم بالصراع السلطوي و أن من لا يسعى لهذا فالتضييق عليه أقل؟؟؟
و بمعنى آخر هل يُدرك الإسلاميون أنهم لو تخلوا مؤقتاً عن استثارة النظام سياسياً و وضعوا نُصب أعينهم تأليف القلوب حولهم بعد تصحيح أوجه القصور و التشوه في الفكر الإسلامي الحركي أقول هل يُدركون أنهم و إن تم التضييق عليهم إلا أنه سيكون أخف بكثير من السعار الذي يُواجه به أي حراك يُفهم أنه تنازع على السلطة ؟؟
اختصاراً لكل ما سبق ....
هل يبدأ الإسلاميون في النقد الذاتي لتصحيح مسارهم الديني و السياسي بما يتفق و معطيات العصر الحالي و الذي سيتيح لهم مستقبلاً التعامل بواقعية و بناء على عقيدة سليمة و منهجية علمية للوصول لمشروع حضاري حقيقي ليقدموه للشعب؟
هل يبني الإسلاميون خطط و استراتيجيات للتعامل مع الإعلام و بناء نواة إعلامية منظمة و تطبق أحدث أساليب الإعلام المُوجَّه ؟؟
هل يعي الإسلاميون أن الإعلام و استثارة العاطفة جعلا أكثر من يُدلون بأصواتهم من النساء و كبار السن؟؟
هل يبدأ الإسلاميون في وضع خطط قصيرة و متوسطة و بعيدة المدى بالإضافة لإستراتيجيات علمية و منهجية لمشروع نهضة علمية و اقتصادية و تربوية و تعليمية و تثقيفية حتى يكون لهم مشروع حقيقي يتكلمون عنه؟؟
هل يفهم الإسلاميون أن اسطورة الشعب المتدين بطبعه لا وجود لها على الواقع و أن تأثير الإعلام و الأدب و الفن كافي لدحر كل مجهود السنوات الطيلة بل العقود الممتدة من الدعوة و الإصلاح و العمل المجتمعي؟؟
هل فكَّر الإسلاميون في كيفية استعادة الأرض التي خسروها لدى الشعب حتى أن أي أحد الآن لا توجد لديه أي ثقة في أي اسلامي نظراً للتشوه الذي تميز به الأداء السياسي لكافة الفصائل الإسلامية؟؟
هل وصل لعلم الإسلاميون أن الكلمات الرنانة و الخطب العصماء ليس لها في عالم الواقع مردود لأن الناس تريد أن ترى؟؟؟ و الرؤية هنا إعلامية في المقام الأول قبل أن تكون انجازات على أرض الواقع.
هل بدء الإعداد لتطوير منهجية الدعوة و العمل المجتمعي و التوسع في الفِكر و عدم التحزب المقيت للدفاع عن مصالح المجموعة و إن خالفت مقاصد الإسلام و الشرع و ذلك مع الوضع في الحسبان أن هيمنة العسكر ستمتد لعقود طويلة ... و بمعنى آخر أن المجال للتطوير الفكري و المنهجي المتدرج سيكون مفتوح إن تم التعامل بذكاء.
هل لاحظ الإسلاميون أن ما يستثير السلطة الغاصبة الغاشمة الموجودة حالياً هي الحراك الذي يتسم بالصراع السلطوي و أن من لا يسعى لهذا فالتضييق عليه أقل؟؟؟
و بمعنى آخر هل يُدرك الإسلاميون أنهم لو تخلوا مؤقتاً عن استثارة النظام سياسياً و وضعوا نُصب أعينهم تأليف القلوب حولهم بعد تصحيح أوجه القصور و التشوه في الفكر الإسلامي الحركي أقول هل يُدركون أنهم و إن تم التضييق عليهم إلا أنه سيكون أخف بكثير من السعار الذي يُواجه به أي حراك يُفهم أنه تنازع على السلطة ؟؟
اختصاراً لكل ما سبق ....
هل يبدأ الإسلاميون في النقد الذاتي لتصحيح مسارهم الديني و السياسي بما يتفق و معطيات العصر الحالي و الذي سيتيح لهم مستقبلاً التعامل بواقعية و بناء على عقيدة سليمة و منهجية علمية للوصول لمشروع حضاري حقيقي ليقدموه للشعب؟
No comments:
Post a Comment