و قد تكون الشمس في نهاية الطريق ... و قد يكون صندوق الذهب عند نهاية قوس قُزَح .. و قد تفنى قبل الوصول لنهاية الطريق ...
و لكن المَحّك أن تمضي في طريقك ساعياً .. و أن تكون أنت ... لا غيرك و لا ما يرضاه لك الناس .. و لا ما يريدونك أن تكونه.
أنت كما أنت .. طالما الله مقصدك و دينك مرجعك و تسمع للمُنصف و لا تعبأ بالباحث عن فرد في القطيع فابدأ سعيك ...
و اصطبر عليه.
No comments:
Post a Comment